تعرفوا الى الامراض التي تصيب الجهاز العضلي وطريقة الوقاية منها
- الجهاز العضلي تعمل أجزاء الجسم بشكلٍ متكاملٍ مع بعضها البعض للقيام بوظائف الجسم الحيوية المختلفة، وأهمّ هذه الأجزاء هو الجهاز العضلي أو العضلات والتي تقوم بإحداث حركات الجسمك الإرادية وغير الإرادية، وبالتالي الحفاظ على توازن الجسم والتمكن من مسك الأشياء، إضافةً إلى تجنّب العديد من المخاطر الأخرى، ولكن قد تتعرّض عضلات الجسم كبقية أجزاء الجسم الأخرى إلى العديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة.
- التشنج العضلي هو عبارة عن حدث مفاجئ ومسبّب لألم ينتج عنه انكماش لعضلة واحدة من عضلات الجسم أو أكثر، وقد يظهر هذا الألم أثناء الراحة أو أثناء ممارسة نشاط جسدي معيّن وبالتالي يشعر الإنسان بصعوبة إنجازه.
- الأسباب استخدام عضلات الجسم بشكل مفرط وكبير. ممارسة نشاطات بدنية قوية. إضافةً إلى الاستمرار في وضعية متعبة لوقت طويل.
- الوقاية أمّا عن الوقاية من هذه المشكلة فتكمن في اتّباع الخطوات التالية: شرب الكمية المطلوبة من الماء. اتّباع نظام غذائي صحي. تناول الأدوية المطلوبة.
- التمزّق العضلي وهذه الحالة المرضية تتضمن تمزّق في الألياف العضلية للجسم، وبالتالي يشكل هذا عائقاً في حركة العضلة المصابة، ويكون هذا نتيجةً لإصابة العضلة بإجهاد أو إرهاق كبير وتحديداً عندما يكون هذا الإرهاق أكبر من قدرة تحمّل العضلة المصابة، علماً بأنّ التمزّق ينتج أيضاً عن شد العضلات أو أوتارها. الأسباب القيام بأداء عضلي معين بشكل مفاجئ، وعدم تهيئة العضلة على القيام بذلك. اضطراب وعدم تناسق أو تناغم في تدريب عضلات الجسم. قيام العضلة بمجهود أكبر من قدرتها أو تحملها. قلّة مطاطية العضلة وقصرها. عدم الاهتمام بإحماء العضلات بالشكل الكافي.
- الوقاية ممارسة التدريبات والتمارين بطريقة صحيحة ومنتظمة والابتعاد عن القيام بالمجهود العنيف. الحرص على ممارسة التمارين التي تعمل على تقوية العضلات كالمقاومة والثقل. عدم التوجه للقيام بأي تمرينات قبل الانتهاء من الشفاء التام. عدم إهمال قلة مطاطية العضلات.
- الاستطالة أو الشد العضلي ويقصد بها تمدد عضلات الجسم بشكل مفرط مما يصاحب ذلك ألم كبير، وعدم قدرة على القيام بالعمل إلا بعد عدة أيام من الراحة، وتكون هذه الاستطالة تحديداً في الألياف العضلية التي تكون العضلة، أما طرق
- الوقاية من الإصابة فهي: ضرورة الإحماء قبل القيام بأي مجهود أو تمرين رياضي. تقوية العضلات وتدريبها على حفظ توازنها وتحديداً مع ما يقابلها من العضلات الأخرى. تجنّب تعاطي المنشطات المختلفة.